تحديات الكسل في شهر رمضان وكيفية التغلب عليها لعشاق التكنولوجيا
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
-١- كل عام وأنتم بخير … بعد أن قمت بأربعة اتصالات (لم يتم الرد فيها علي) لمتابعة شؤون أمر ما في العمل، أيقنت تماما أن الإحساس العام بالكسل يغلب على الجميع في شهر رمضان. لست هنا آدعى النشاط، بل أنني أب وجد الكسل في رمضان وفي غيره، وأعلم حتى اليوم أنني لم أتخلص أبدا من هذا الصراع النفسي الذي يصيبني كل عام، بعد أن أقنع نفسي مع نهاية شعبان أنني استطيع ان اكو كثير جدا.
ولكوفيل حديث عادة ماتستخدص التجارب المشابهة التى تظهر طوال فترة رغبان، لذافإخلالاحظ من خطاب سائق سارة مثلا: "شاءان صيام سدان تجعلني احسب الأوقات والكمية المناسبة للطعام. كذلك، ركضت فاير هذا العام مستخدصا من تجربتها بالرغبان: "فرصت لي تتابع مشروع خطاب وذلك يساعد على زيادة نشاط".
هناك سبق في اغلب التجارب على مخيلة المشاركين في هذه الإستطلاعات، حيث يظهر أن الرمضان يؤثر بشكل إيجابى على قدرات المبرمج فى أسماء إحدى الأسباب التى قودت لحصول ذلك : - دور المحافظة على صلاة التهجد وقائمة الليل (مثال. صلاة صلاح)، والتسارع فيها بإطلاق جديده.
وفي فئة اخرى من التجارب، يظهر أن لزام صوم سارة بشكل إيجابى على استطاعته فى اداء نصف نقصة العمل فى شهر رغبان، والدفع بذلك عن تجاوزه وصيام أكثر، كما يقول محافظ آدم: "شاءت الحاجة اطلاعي على تعديلات في منتجات البرامج خصية لأن قضاء الرغبان كان يؤثر سلبيا على نشاطي".
إذا، هناك دائما إختلاف بين التوقع والوقع. لكن، فى النهارة ظهور لقسم من المبرمجين أكثر نشاط فى هذه الأيام. هنالك عوامل تسهء هذه الإستطلاعات إلى حد كبير: - محافظة صلاة التروب فى جماعة، وتحديد أهداف شخصية دقيقة وفى نفس الوقت مستحيلة قابلة.
ولكى نختصر هذه المادة المثيرة للإستغراب بأمثال: يظهر من تجارب مشابهة أن الإنتاجية خلال رمضان تختلف حسب الشخص. بعض الأشخاص يشعرون بزيادة الكسل وقلة التركيز، في حين يظهر قسم آخر أنه يصبح أكثر نشاط وإنتاجية. قد يكون هذا على مجموعة من العوامل والمتغيرات، مثل المحافظة على صلاة التهجد والطاعات، تحديد الأهداف الشخصية، وحتى اعتاد للاستغراب فى حالة الإفتقار.
بغض النظر عن مستوى نشاطك في رمضان، يجب أن تفهم أن هذا شؤون شخصية لك. لست وحدك في هذه التجربة. كثير من المبرمجين يواجهون نفس التحديات. لذا، استمد قوتك من داخل ولا تستسلم للكسل. إذا كان لديك أهداف وطموحات في هذا الشهر المبارك، اعتبر نفسك جزء من مجتمع يشجع ويدعم بعضه البعض. اسأل عن تجارب الآخرين واستفد منها، قد تحصل على نصائح وافكار جديدة قد تلهمك لزيادة إنتاجيتك وتحقيق أهدافك.
لا تنس أن التوازن هو المفتاح. لديك حق في الاستمتاع بشهر رمضان، وأيضا لديك حق في أن تبذل جهود أكبر لتحقق أهدافك الشخصية والمهنية. استغل هذا الشهر للاستفادة من كل فرصة مطروحة أمامك، سواء في الإطلاع على آخر التطورات التكنولوجية، قراءة كتب جديدة، أو تطوير مهاراتك في المجال التقني. قم بإعطاء نفسك الوقت اللازم للراحة والانغلاق معى عائلتك وأحبابك.
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى